كم عدد الأشخاص الذين ما زالوا يشتركون في المجلات؟
مع ظهور الوسائط الرقمية والوصول الفوري إلى المعلومات عبر الإنترنت، لا يسع المرء إلا أن يتساءل: "كم عدد الأشخاص الذين ما زالوا يشتركون في المجلات في هذا اليوم وهذا العصر؟" فهل ما زال هناك طلب على الصفحة الملموسة المطبوعة التي يمكن للمرء أن يحملها بين يديه؟ هل يستمر الأفراد في تقدير المحتوى المنسق والخبرة التي تقدمها المجلات، أم أنه تم استبدالهم بالكامل بسهولة وتنوع المنصات عبر الإنترنت؟ ويظل السؤال قائما، ونحن نلاحظ المشهد المتغير لاستهلاك المعلومات في العصر الرقمي.